قالب على شكل كبش
المتحف الذي يحوي القطعة: متحف الآثار الأردني
عمّان, الاردن
الرقم المتحفي للقطعة: عمّان, الاردن
J.1651
أبعاد القطعة: الارتفاع: 17 سم؛ العرض: 16.5 سم؛ السماكة: 6 سم
مواد وتقنيات صنع القطعة: حديد مصبوب.
تاريخ القطعة: القرن 2 ﻫ/ 8 م
الفترة/الأسرة الحاكمة الفترة الأموية
ممكان صنع القطعة أو العثور عليها : ربما تكون قد صنعت في سوريا.
وصف : القطعة عبارة عن قالب على شكل كبش صنع من أجزاء متساوية من البدن وقطعة صغيرة تشكل رأس الكبش. هناك أربع حواف بارزة تعمل كمفاصل تظهر على الظهر وعلى الجزء العلوي من الرأس، وهناك أيضاً اثنتان تحت أرجل الكبش. أما قرون الكبش فتظهر بشكل واضح خلف أذنيه.
يبدو أن هذا القالب قد استخدم خصيصاً لصناعة نوع خاص من الخبز أو الكعك للأطفال. وهناك قالب آخر على شكل فيل عثر عليه في نفس المكان.
الكبش من الحيوانات المحببة للمسلمين، وورد ذكره عدة مرات في القرآن الكريم. القصة الرئيسية التي تذكر الكبش جاءت في سورة الصافات (رقم 37) في الآيات 102- 107. تذكر الآيات سيدنا إبراهيم الذي افتدى ابنه إسماعيل بكبش. كذلك فإن المسلمين يضحون بالأكباش، بالإضافة إلى حيوانات أخرى مثل الجمال والبقر والأغنام، في عيد الأضحى.
يظهر الكبش أيضاً على الأرضيات الفسيفسائية في الكنائس البيزنطية في الأردن. كذلك فإن معظم الصناعات الحديدية في الفترة الإسلامية المبكرة كانت تصنع على أشكال حيوانات متعددة.
طريقة اقتناء المتحف للقطعة: يبدو أن هذا القالب قد استخدم خصيصاً لصناعة نوع خاص من الخبز أو الكعك للأطفال. وهناك قالب آخر على شكل فيل عثر عليه في نفس المكان.
الكبش من الحيوانات المحببة للمسلمين، وورد ذكره عدة مرات في القرآن الكريم. القصة الرئيسية التي تذكر الكبش جاءت في سورة الصافات (رقم 37) في الآيات 102- 107. تذكر الآيات سيدنا إبراهيم الذي افتدى ابنه إسماعيل بكبش. كذلك فإن المسلمين يضحون بالأكباش، بالإضافة إلى حيوانات أخرى مثل الجمال والبقر والأغنام، في عيد الأضحى.
يظهر الكبش أيضاً على الأرضيات الفسيفسائية في الكنائس البيزنطية في الأردن. كذلك فإن معظم الصناعات الحديدية في الفترة الإسلامية المبكرة كانت تصنع على أشكال حيوانات متعددة.
تم اقتناء القطعة عن طريق التنقيبات الأثرية التي أجريت في موقع الفدين الذي يقع على بعد 70كم إلى الشمال الشرقي من عمّان، حيث تم الكشف عن قصر ومسجد أموي.
How date and origin were established: أرِّخت القطعة من خلال موقعها في الطبقات الأثرية، إذ وجد فيها أوعية فخارية ذات صفات تميز الفخار الأموي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق