اسم القطعة:
مجمرة
المتحف الذي يحوي القطعة: متحف الآثار الأردني
عمّان, الاردن
الرقم المتحفي للقطعة: عمّان, الاردن
J.15700-15707
أبعاد القطعة: الطول: 58 سم؛ الارتفاع: 47 سم
مواد وتقنيات صنع القطعة: حديد وبرونز/ قالب- سبيكة.
تاريخ القطعة: القرن 2 ﻫ/ 8 م
الفترة/الأسرة الحاكمة الفترة الأموية
وصف : يعود تاريخ هذه المجمرة المصنوعة من الحديد والبرونز إلى القرن 2 / 8، وهي واحدة من أشهر المجامر وأكثرها اكتمالاً بين المدافئ الواقفة الأموية التي عثر عليها في الأردن. وتعود أهميتها إلى الاكتمال في الصنع من قِبَل الحرفي المنفذ والدقة في الأداء والصنع وخاصة النقش النافر والتماثيل الصغيرة.
الواجهة الأمامية للمجمرة تحتوي على ست كوات محاطة بعقود ترتفع فوق أعمدة. المشاهد الجنسية التي تظهر في الكوات ربما تمثل أسطورة ديونيسيوس. تقف المجمرة على أربعة نسور، أما الزوايا العلوية فيظهر عليها أربعة تماثيل لنساء عاريات يحملن باليد اليسرى طيراً.
يشكل الدمج بين مادة الحديد والبرونز توافقاً تاماً بين شكل القطعة وتصميمها. ولعل الجهات المقنطرة من القطعة تذكر المرء بالأروقه المقنطرة الموجودة في قصير عمرة. كذلك المناظر الجنسية المصورة تذكر المرء باللوحات الجصية الجدارية في الغرفة الباردة من قصير عمرة. أما بالنسبة للنسور التي تحمل المجمرة، وتماثيل النساء العاريات التي تقف كل منهن على قاعدة ضيقة على ارتفاع 47 سم، فتعتبَر جزءاً هاماً من التصوير الشرقي، وهو مزيج من الفن الساساني والفن الإغريقي الروماني.
لعبت المجامر البرونزية دوراً هاماً في مراسم البلاط الأموي. واستخدمت المجمرة في تسخين غرفة الخليفة، وربما استخدمت أيضاً مبخرة في القصر.
طريقة اقتناء المتحف للقطعة: الواجهة الأمامية للمجمرة تحتوي على ست كوات محاطة بعقود ترتفع فوق أعمدة. المشاهد الجنسية التي تظهر في الكوات ربما تمثل أسطورة ديونيسيوس. تقف المجمرة على أربعة نسور، أما الزوايا العلوية فيظهر عليها أربعة تماثيل لنساء عاريات يحملن باليد اليسرى طيراً.
يشكل الدمج بين مادة الحديد والبرونز توافقاً تاماً بين شكل القطعة وتصميمها. ولعل الجهات المقنطرة من القطعة تذكر المرء بالأروقه المقنطرة الموجودة في قصير عمرة. كذلك المناظر الجنسية المصورة تذكر المرء باللوحات الجصية الجدارية في الغرفة الباردة من قصير عمرة. أما بالنسبة للنسور التي تحمل المجمرة، وتماثيل النساء العاريات التي تقف كل منهن على قاعدة ضيقة على ارتفاع 47 سم، فتعتبَر جزءاً هاماً من التصوير الشرقي، وهو مزيج من الفن الساساني والفن الإغريقي الروماني.
لعبت المجامر البرونزية دوراً هاماً في مراسم البلاط الأموي. واستخدمت المجمرة في تسخين غرفة الخليفة، وربما استخدمت أيضاً مبخرة في القصر.
تم اقتناء القطعة من قِبَل المتحف في عام 1986 عن طريق الحفريات الأثرية التي جرت في موقع الفدين في المفرق، ويقع على بُعد 70كم شمال شرق عمان، حيث تم اكتشاف مسجد وقصر. واكتشف أيضاً عدة قطع معدنية وأوعية من الحجر الصابوني وأوعية فخارية وعاجية تعود إلى العصر الأموي.
How date and origin were established: أرِّخت القطعة من خلال الطبقة الأثرية، ومن خلال الكسر الفخارية والأوعية الأموية الموجودة في نفس الموقع ونفس الطبقة الأثرية.
طريقة تحديد مكان صنع القطعة أو العثور عليها : مكان صنع القطعة غير معروف، إلا أنه تم العثور عليها في قصر الفدين الأموي في المفرق.
1 التعليقات:
والاصلية الان في برلين؟؟؟؟كيف وصلت هناك!!!!
إرسال تعليق